عملت رعاية الشباب في الماضي على تسليط جل اهتمامها على لعبة كرة القدم، ولم يتحقق الأمل المنشود لا في كرة القدم ولا في باقي الألعاب والتي بالطبع أرقامنا لا تسمح لنا في كثير منها حتى للمشاركة في البطولات العالمية.
وقد ظهرت مؤخرا بوادر نستطيع اعتبارها إيجابية للألعاب المختلفة، فلمسنا اهتماما أفضل من السابق لكثير من الألعاب عن طريق الدعم والمشاركات المحلية والعربية والقارية والعالمية، كما عقدت بعض الندوات وورش العمل للدراسة والنهوض بتلك الألعاب.
ومن أهم الخطوات كان التعاقد مع شركة وأخصائيين لدراسة أوضاع الألعاب المختلفة ووضع الخطط لتطويرها لتنافس كبريات الدول عالميا. وفتحت قنوات التواصل مع بعض الجهات ذات العلاقة ومنها وزارة التعليم لتطوير برامجها ورفع درجة مخرجاتها من الكفاءات الوطنية.
وفي رأيي والذي نشرته قبل بضعة أعوام أن تطوير الألعاب المختلفة والرياضة بصفة عامة مرتبط بكثير من الوزارات والإدارات المختلفة ومنها وزارة الصحة والتي بوضعها برنامجا صحيا بدءا من الولادة ويستمر عبر مراحل النمو المختلفة فإن ذلك يضمن حصول النشء على القوة والصحة واللياقة المثلى والتي تساعد على تحقيق نتائج رياضية وأرقام جيدة.
ومن الضرورة بمكان الاهتمام أكثر بتوفير الملاعب والصالات والمسابح سواء للأندية أو المدارس وبدونها يصعب تحقيق نتائج عالمية جيدة، كما أن أغلب المشاريع الرياضية تتصف بالسلحفائية فتجد مشروعا مدته عام لكن تمضي أعوام ولا ينتهي.
أما تطوير المناهج ومدربي الألعاب المختلفة ومدرسي التربية البدنية فمن السهل الآن التنسيق مع وزارة التعليم لابتعاث أو الاستفادة من بعض المبتعثين في مجال الرياضة والتربية البدنية، وأنا أعلم بوجود الكثير من المبتعثين في تلك المجالات في أوروبا وأمريكا وآسيا وأستراليا لدرجة البكالوريوس كما أن هناك من هم على درجة الماجستير والدكتوراة. ومتابعة هؤلاء الآن والتخطيط للاستفادة منهم بعد ذلك من الأهمية بمكان للمضي قدما للنهوض بتلك الألعاب.
وقد ظهرت مؤخرا بوادر نستطيع اعتبارها إيجابية للألعاب المختلفة، فلمسنا اهتماما أفضل من السابق لكثير من الألعاب عن طريق الدعم والمشاركات المحلية والعربية والقارية والعالمية، كما عقدت بعض الندوات وورش العمل للدراسة والنهوض بتلك الألعاب.
ومن أهم الخطوات كان التعاقد مع شركة وأخصائيين لدراسة أوضاع الألعاب المختلفة ووضع الخطط لتطويرها لتنافس كبريات الدول عالميا. وفتحت قنوات التواصل مع بعض الجهات ذات العلاقة ومنها وزارة التعليم لتطوير برامجها ورفع درجة مخرجاتها من الكفاءات الوطنية.
وفي رأيي والذي نشرته قبل بضعة أعوام أن تطوير الألعاب المختلفة والرياضة بصفة عامة مرتبط بكثير من الوزارات والإدارات المختلفة ومنها وزارة الصحة والتي بوضعها برنامجا صحيا بدءا من الولادة ويستمر عبر مراحل النمو المختلفة فإن ذلك يضمن حصول النشء على القوة والصحة واللياقة المثلى والتي تساعد على تحقيق نتائج رياضية وأرقام جيدة.
ومن الضرورة بمكان الاهتمام أكثر بتوفير الملاعب والصالات والمسابح سواء للأندية أو المدارس وبدونها يصعب تحقيق نتائج عالمية جيدة، كما أن أغلب المشاريع الرياضية تتصف بالسلحفائية فتجد مشروعا مدته عام لكن تمضي أعوام ولا ينتهي.
أما تطوير المناهج ومدربي الألعاب المختلفة ومدرسي التربية البدنية فمن السهل الآن التنسيق مع وزارة التعليم لابتعاث أو الاستفادة من بعض المبتعثين في مجال الرياضة والتربية البدنية، وأنا أعلم بوجود الكثير من المبتعثين في تلك المجالات في أوروبا وأمريكا وآسيا وأستراليا لدرجة البكالوريوس كما أن هناك من هم على درجة الماجستير والدكتوراة. ومتابعة هؤلاء الآن والتخطيط للاستفادة منهم بعد ذلك من الأهمية بمكان للمضي قدما للنهوض بتلك الألعاب.